شروط تكوين فريق العمل No Further a Mystery
شروط تكوين فريق العمل No Further a Mystery
Blog Article
قلة التواصل بشكل الفعال وعدم فهم الأهداف والمتطلبات والتحديات بشكل صحيح.
أولى خطوات بناء فرق العمل هي تحديد الأهداف التي تريد من الفريق تحقيقها، والمهارات والمواهب التي تحتاجها في أفراد فريق العمل والتي تساعدك وقت اختيار الموظفين.
ما هو دور إدارة الموارد البشرية في تكوين فريق عمل ناجح؟
هذه الوظيفة مهمة لتحقيق أهداف المؤسسة.تُساهم في بناء فرق عمل متماسكة وفعالة. هذه الفرق قادرة على التعاون والإنجاز.
“إدارة الموارد البشرية تُعتبر المكون الأساسي في نجاح أي مؤسسة وتحقيق أهدافها الاستراتيجية.”
تعيين الموظفين المؤهلين للوظيفة الشاغرة من ذوي المهارات والخبرات والكفاءات، ما يضمن بقائهم في الشركة.
ويمكن بناء الثقة بين أفراد فريق العمل من خلال تقوية الروابط بينهم وتحسين العلاقات، من خلال أداء بعض الأنشطة الترفيهية معًا أو احتساء القهوة معًا أو عشاء مشترك.
الاستثمار في المهارات تعد أفضل استراتيجية للاحتفاظ بالموظفين.
التعاون يعزز الإنتاجية والتعلم المشترك.الثقة المتبادلة تدعم الشعور بالانتماء. هذا يُحفز الأفراد على بذل جهود أكبر لتحقيق الأهداف.
ويقوم قائد الفريق في هذه المرحلة بوضع معايير العمل وقواعده الأساسية عن طريق توضيح الجدول الزمني للمشروع والتوقعات وأهداف الفريق التي يتعين على كل عضو العمل من أجل تحقيقها، مع مساعدة أعضاء الفريق على تحديد الأهداف الشخصية حتى نور يتمكنوا من معرفة كيف سيتناسب عملهم مع الهدف الأكبر.
لعل الكثير يرغب في معرفة كيف يتم تكوين فريق العمل الجماعي، هذه العملية الإدارية المهمة التي تمر بخمسة مراحل أساسية (على غرار المراحل الخمسة للمشروع نفسه) نستعرضها فيما يلي:
مرحلة التكوين يتم فيها اختيار أعضاء الفريق بالاعتماد على تحديد المهارات والخبرات التي يحتاجها العمل، وتقييم مهارات الأفراد، ولا يجب التوقف عند خبراته المهنية والعملية؛ بل يجب أن يكون مهيأ نفسياً للعمل الجماعي ويمتلك جانباً اجتماعياً وعقلياً مناسباً لذلك، فيجب عليه أن يكون قادراً على التقبل والتعامل مع وجهات النظر والآراء المخالفة لرأيه، ولا يفترض تمتُّع كافة أعضاء الفريق بالخبرات نفسها، فالهدف من الفريق هو تكامل المهارات لتحقيق الأهداف.
الثقة أحد شروط تكوين فريق العمل أساسيات بناء فريق عمل ناجح، حتى يتمكن أعضاء الفريق من الاعتماد على بعضهم، وكذلك الشعور بالراحة عند طلب المساعدة من الزملاء.
القيادة الفعّالة لتوفير الدعم اللازم وتحفيز الفريق وتحقيق التوازن بين المهام والعلاقات الشخصية.